أن تكون حاملاً ليس سهلاً ؛ دعونا نجعلها أقل صعب بالنسبة لها

الحمل هو صفقة كبيرة ، بكل طريقة. أعني ، رعاية حياة في داخلك ، بينما تخطط وتشكيل مستقبلها بالكامل في رأسك. ساحق ، أليس كذلك؟ ما هو أكثر من ذلك؟ حسنا ، التحديات الجسدية والعاطفية الخاصة بك. في حين أنك قد تكون متحمسًا جدًا وفقدت صبرًا شديدًا عند وصول رغبتك في الفرح ، فإن جسدك يكافح لاستيعاب الحياة المواتية بداخلك. هرموناتك آخذة في الارتفاع والانخفاض ، مما يجعلك تشعر بأشياء ربما لن تكون على خلاف ذلك. ولكن ، هل تتوقف وتلاحظ؟ هل تجعلها صفقة كبيرة كما هي؟

واليوم ، تواصل النساء في جميع أنحاء العالم العمل حتى نهاية فترة الحمل. على الرغم من أن أولويتهم الأولى هي أولويتهم الصغيرة ، إلا أنهم يسعون جاهدين لجعل الحياة سهلة لزملائهم وعائلاتهم. لا تتوقف. منازلهم ومكاتبهم تعمل بنفس درجة الدقة دائمًا. كل هذا ، فقط حتى يتمكنوا من قضاء جميع إجازات الأمومة مع المواليد الجدد.


هل فكرت في ذلك؟ لا تولد امرأة تعرف كيف تكون أمًا. تتعلم على الوظيفة. يبدأ هذا التعلم من اللحظة التي تصور فيها. في حين أن العالم قد اعتبر الأمومة أمراً مفروغاً منه ، لأن كل إنسان لديه أطفال ، فإنه ليس بالأمر السهل. من أم إلى أخرى ، فقط يمكنها أن تفهم الخوف من المجهول - التغيرات في جسدها ، صحة طفلها الذي لم يولد بعد ، مستقبله ، عائلته ، وشؤونه المالية. وهناك الكثير مما يحدث. وتقاتل مع كل ذلك ، وحدها ، داخل نفسها. إذن ماذا تفعل؟ لا شيئ؟ حسنا ، يمكنك أن تظهر لها أنك تهتم. كن معها ، تأكد من أنها مريحة. سيجعل حملها أسهل مما يبدو.

الحوامل Pinit
هذا صحيح ، عملك هو منزلك الثاني. أعني ، ثماني ساعات في اليوم ، خمسة أيام في الأسبوع ليست مزحة. من المؤكد أن هذا الإعلان الجميل الذي مدته 3 دقائق سيجعل عينيك في وضع جيد. الإعلان يدور حول رئيس مجهول و Shweta موهان. تمر الشركة بأوقات عصيبة ، وقد طُلب من الشركة إزالة مادة شويتا. ثم نتعلم أنها حامل. شوهدت بمرح وتدخل بحماس المكتب ، فقط لتجد أشياءها مفقودة. رد فعلها؟ الدمار! إنها تشعر أنها تعرضت للغش ، وبحق. مع العلم أن الشركة لم تقم بأداء جيد في الربع الأخير ، فإن النتيجة المنطقية الوحيدة التي توصلت إليها هي أنها قد تم إقالتها. يزداد الأمر سوءًا عندما يطلبها زميلها مقابلة الموارد البشرية. ما يحدث بعد ذلك هو التفكير العقلي. عليك أن تشاهده! بالتأكيد سوف أتركك تشعر بشعور ومرارة. هذا واحد حقا علاج عاطفي!


تسحب بريغا نيوز السلاسل الصحيحة وترسل رسالة قوية إلى الوطن ، وهو أمر بسيط كان يجب أن نحققه لأنفسنا منذ زمن بعيد. يجب أن نجعل من مكان عملنا ودودًا وداعمًا لهؤلاء الأمهات المستضعفين جدًا. وأي مناسبة أفضل للاحتفال بتلك الفكرة وتنفيذها أكثر من عيد الأم؟ لأن المرأة تصبح أمًا من اللحظة التي تصوّرها.